التعليقات
برأيي المتواضع: إلحاق العمل المكتوب باسم صاحبه هي فعلاً مسألة ترجع لظروف كل شخص، وأذكر أنني نشرت مقالات بأسماء مستعارة مرارًا لظروف خاصة بكلٍّ منها، وبالتالي فإن المسألة تتجاوز التذكير والتأنيث لتصب بخانة الملاءمة والمناسبة كما أسلفت.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة