التعليقات
أحببت أن أقول بأن صفة "العدل" من القليل الذي يخلق عن ذلك، فكل زيادة في العدل هي "عدل" وهو عكس الظلم، ولا يوجب إفراط مذموم في "العدل"، والله تعالى أعلم.
ولذلك تسمى الله باسمه الكريم "العدل" وليس "العادل" على نسق "الكريم" و"الكبير" سبحانه وتعالى؛ هي فكرة سمعتها من مؤلف كتاب "نظام الحكم في الإسلام"، الدكتور - السوري - محمد فاروق النبهان.
البحث المطول به أفكار أخرى حرية بالانتباه، أسأل الله أن يهيء لي التركيز فيها والاستفادة منها إن شاء الله؛ مرحبًا بالباحث الكريم في دار النشر الالكترونية هذه.
الطرح الذي تفضلت به بدأت ثماره في أفلام مثل "المصفوفة Matrix"، وتقنيات تحديد جنس المولود وفك خريطة الجينوم Genome وأشياء كثيرة أخري. وهذا ليس جديدا فالبشرية تواجه تحديات كبيرة منذ فترة ما بعد الحداثة Post Modernism
أما عن إعتقادي فالحضارات لها دوراتها التي لها حسابات أخري بتاريخ الزمان، وبما أن النسان خلق لمهمة خلافة الرحمن في الأرض لعمارتها فهذا سوف يعود يوما لكن ليس بالتمني ولكن العمل الدؤوب.
شكرا للكاتب مرة أخرى
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة