التعليقات
لاشك أن الامانة مطلوبة في التعامل مع كافة القضايا والمسائل سواء على الصعيد الرسمي كالانتخابات أو على المستوى الشخصي كالعلاقات الشخصية .
أن ما يحصل الآن في الكويت من تداخل للمصالح الشصية والحزيبية والانتماءات القبلية لامر مفزع ، فنرى كثيرا من الأشخاص يدافعون عن مصالح الأخرين ويتبين أن مصلحتهم هي المقصد والغاية على الأمر واضح سواء على مستوى الانتخابات الطلابية أو البرلمانية
نهاية المطاف أنا أرجوا أن يقرأ مقالك كل رواد هذه الدار لتعم معنى الامانة في التعامل وفي اداء الصوت الانتخابي بعيدا عن المحسوبية والشخصانية والحزبية والقبلية
شكرا لك ولكافة كتاب الدار
كثّرهم الله تعالى وقواهم، بجهود ودعم المخلصين من أمثالكن ... فـ "أحلام اليوم، حقائق الغد" وما ذلك على الله القدير بعزيز.
والله يا اخ اسامة موضوعك شيق و ممتع
واحنا نفتقد حق نوعية اللي انصوته عندك اكبر دليل اللي يصير بالجامعه
تلقى الطلبة يرشحون قائمة فلانية عشان والله انها تؤيد حقوق المرأة
ولما يوصلون حق الهيئة الادارية تلقاهم غير جذي
وقس على ذلك اناس كثر
لعل مقالي القادم يحمل عنوان "وترشيحك أمانة أيضًا!" انطلاقًا من هذا المحور الهام، فكم من مرشح لا يستحق شرف التنافس على هذا المنصب أو ذاك، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.
شكرا
معايير التصويت للمرشح كثيرة لعل ابرزها في وطننا الحبيب الكويت مدي قوة اعلاقة بالمرشح
ولكن الم تتساءل عن السبب ؟
اننا نعيش في مجتمع القاعدة فيه الواسطة فوق القانون
لعل الكثير من يصوت لمرشح تربطه علاقه حميمه به ويصوت له فقط لتلك العلاقه ,وعندما تساله لماذا يجيبك فورا لانه سيقف معي وقت حاجتي
صحيح ان الاختيار السيء قد يضر ولو باسلوب غير مباشر عبر التصويت اللامسؤول ولكن وجود الناخب دون علاقة حميمه مع نائب لهو امر صعب
قد يعرضه كثيرا ذل الحاجه بطرق ابواب النواب..
قبل ان نطالب الناخب بالاختيار الصحيح دعونا نطالب الحكومه بعدم هضم حقوق الطبقه الساحقه
عندئذ سيشعر الناخب بعدم حاجته لعلاقته مع المرشح وسيصوت بكل تاكيد لمدي كفاءة المرشح ..لا لمدي علاقته بالمرشح
أحيانًا أفكر بأن الأمر متعمد، لإشغال الإنسان المسلم عن التفكير والتغيير والتطوير، فلديه في يومه ما ينسيه همَّ غده؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة