التعليقات
أما التقديس له ولغيره من القادة والزعماء فمجبول في طبيعتنا الشرقية التي تحب الولاء الأعمى والاتباع الأصم ... على طريقة الحب الأول والأخير الذي لا يوجد غيره !
كما لا يفوتني التنويه إلى أن رئيس السلطة / ياسر عرفات قد رفع سقف المطالبات تارة على طريقة من النهر إلى البحر والقدس عاصمتنا ، ثم انحدر به وبنّا إلى اتفاقات أوسلو ومدريد وقرية أبوديس كعاصمة ! رجلٌ يتقلب هكذا أنرتجي من ورائه حل للقضية وعودة للحقوق وطرد للمحتل ؟
ومعاذ الله أن نشبه من افتتحوا الكازينوهات وجمعوا الدولارات بمن صالوا وجالوا ، وعبدوا وزهدوا ، وفتحوا وأصلحوا !
وهذا كله لا يعني اغفالي للقطعة الأدبية المسبوكة بحذق ومهارة من كاتبنا الكريم وأستاذنا الفاضل
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة