عندما كنت صغيرا كانت الأشياء في عيني فراشاتٍ كبيرة كانت الأيَّام كالألعاب عندي كلُّها كانت مثيرة كانت الأصوات في روحي غناءٌ نَبْضُها دقَّات قلبٍ يافع الأحلام لاهٍ
يا ساحر العينين قل لي كيف تلعب بالجمال أسطورةٌ هذي عيونك أم قصائد من خيال أم أنَّها أحلام روحي سقتها طوعاً إليك وطرت فيها للجبال .. من أنتَ ؟ يقتلني هدوء في محيَّاك اللطيفِ