يا ميُّ يا ورقاً بالغصنِ قد بانا جاءَ الخريفُ على الأغصانِ عطشانا قد هدهدَ الريحَ بالأشجارِ وشوشة يحكي صداها رفيفٌ بات حيرانا وقد سقطتِ من الأغصانِ أحجيةً من القصائدِ كم تشجينَ ولهانا
مالي ومال الهوى ، ماكنتُ ظمآنا... وقد أخذتُ من الأغصانِ مالانا وقد عصرتُ من الأزهارِ ميسمها... لمَّا شممت بها فلاً وريحانا مالي وقافية لو كنتُ أكتبها... أرمي بها وجعي جرحا وأحزانا لكن َّ بي سخط في...