تاريخ

  • فن البيطرة: هو علمٌ يُبحث فيه عن أحوال الحيوانات الأهلية من حيث معالجة أمراضها وحفظ صحتها والاعتناء بشأنها. وقد كان هذا الفن محصوراً في طب الخيل، ثم عمَّ فصار مما يُعرف بالطب الحيواني فيشمل كل حيوان تسلط عليه الإنسان وله منه منفعة من الدواب وغيرها. وهذا العلم الذي هو فرع مهم جدًا من فروع الطب كان يتقدم بتقدم صناعة الطب لأن بنية الحيوانات كبنية الإنسان من حيث نموها وصحتها وتعرضها للعلل إلى غير ذلك، بالإضافة إلى أهمية الحيوان في إشغال الإنسان. ومما يدل على أهمية إتقان هذا الفن كوّن الحيوانات إذا ضُربت بوباء أضرت كثيرًا بالناس وبالبلاد معًا.
    وقد ذُكر أن علم البيطرة "الحال فيه بالنسبة للحيوانات كالحال في الطب بالنسبة إلى الإنسان وعُنىّ بالخيل دون غيرها من الأنعام لمنفعتها للإنسان في الطلب والهرب ومحاربة الأعداء وجمال صورها وحسن أدواتها".

  • أولا: العصر الأيوبي (567-648هـ / 1171-1250م)(#)
    لقد كان للأدب والثقافة والعلم شأنٌ كبيرٌ في العصرين الأيوبي والمملوكي، فمن المعروف أن الأيوبيين أنشأوا المدارس لأول مرة في مصر – كما فعل النوريون في الشام والسلاجقة في إيران والعراق، ولم تقتصر هذه المدارس لتدريس العلوم الدينية فقط بل جرى فيها درس المنطق والحساب والنحو والهندسة والفلك والموسيقى، هذا بجانب اهتمامهم البالغ بالطب وبناء البيمارستانات (المستشفيات)، وقد قيل عن صلاح الدين الأيوبي مؤسس هذه الدولة أنه كان لا يجالس سوى الأدباء والفقهاء والعلماء ويجزل لهم العطاء، فكان من أهم العلماء الذين اتصلوا بصلاح الدين وبأمراء البيت الأيوبي من بعده هو عبد اللطيف البغدادي العراقي الأصل (ت 629هـ)، وكان طبيبًا وموسوعيًا حيث اشتغل بالفلسفة وعلوم اللغة، بالإضافة إلى اهتمامه الكبير بعلم الحيوان، فعمل بالتصنيف لهذا العلم، ومن آثاره: اختصار كتاب (الحيوان) لأحمد بن أبي الأشعث، و(المدهش في أخبار الحيوان) المتوَّج بصفات نبينا -عليه أفضل الصلاة والسلام- وأتمه عام (628هـ)، وكتاب (الحيوان) لأرسطوطاليس، هذا الإضافة إلى كتابه الشهير (الإفادة والاعتبار في الأمور المشاهدة والحوادث المعاينة بأرض مصر)، وهو يشتمل على وصف رحلته إلى وادي النيل في نهاية القرن السادس الهجري/الثاني عشر الميلادي، وقد وصف فيه خواص مصر العامة، وما تختص به من النبات والحيوان، وما فيها من الآثار القديمة.

  •  

    لقد ذكر صاحب النجوم الزاهرة في تعريف الفروسية: أنها نوع آخر غير الشجاعة والإقدام، فالشجاع هو الذي يلقى غريمه بقوة جنان، وفارس الخيل هو الرجل الذي يُحسن تسريح فرسه وسلاحه، وتدبير ذلك كله، بحيث إنه يسير في ذلك على القوانين المقررة المعروفة بين أرباب هذا الشأن. ويُذكر أيضًا أن الفروسية أو الفروسة أو الفراسة: هي الحذق بركوب الخيل وأمرها. هذا ويُقال أن أصل الفروسية هو الثبات على الفرس العُريّ - أي الفرس العاري الغير مُسرج.
    ويُذكر أيضًا أن أصل الفروسية وكمالها هو حفظ العنان، ونظر الفارس أمام فرسه وحيث يضع يديه، وتعهده لآلته من سرجه ولجامه، ويُقصِّر ما يحتاج إلى تقصير ويُضيِّق ما يحتاج إلى تضييقيه، ويطوِّل ما يحتاج إلى تطويله، كل ذلك يفعله بوزن.
    وكانت الفروسية في العصور الإسلامية هي مطمع أنظار الشباب إذ تستهوى قلوبهم لما فيها من ألوان الشجاعة لذا مارسوها واتخذوا لها زيًا خاصاً، وتدربوا على استعمال السلاح كالضرب بالسيف أو الرماح أو الرمي عن القسي بالنبل، وغيرها من هذه الأمور.
    وبشكل عام فإن المسلمين كانوا يعتمدون على الخيل اعتمادًا أساسياً في شتى مجالات الحياة، بجانب باقي أنواع الدواب وأجناسها (كالبغال والحمير)، ومن أهم هذه المجالات الجهاد في سبيل الله (الحروب والمعارك)، وكوسيلة للنقل والمواصلات، وفي أعمال الزراعة والصناعة، بالإضافة إلى استعمالها في الصيد، وكذلك استخدامها في القيام بأمور الرياضة والسباقات والفروسية، مع الاعتماد عليها كوسيلة للتسلية وهزل الفرسان، مثل القيام بالألعاب المختلفة كلعبة الكرة والصولجان.
    ولذلك فقد لزم الأمر القيام بتدريب وتربية وتأديب وتعليم الخيول لإعدادها وتجهيزها لكي تكون صالحة لما سبق ذكره بالأعلى وعلى الأخص في أمور الجهاد في سبيل الله، والسباقات، والصيد والطرد، وممارسة بعض الألعاب مثل لعبة الكرة والصولجان، وجميع هذه الأمور تندرج تحت مفهوم الفروسية بمدلولها الواسع الذي يشمل معظم الأعمال التي يقوم بها الفارس وهو يمتطى فرسه.

  • لقد طوَّرت الحاجة العامة للمسلمين والهندوس في العصور الوسطى في شبه القارة الهندية (الهند وباكستان حاليا) اللغة العامية المبتكرة المعروفة باسم اللغة الأردية، والتي كانت وسطا بين اللغة الفارسية والهندية، ويمكن وصفها بأنها الصفة الفارسية للهندية الغربية، فإن جميع مفرداتها تقريبا فارسية وقواعدها هندية.

    ومصطلح "أردو" من أصل تركي ومألوف في اللغة الفارسية لدى المؤرخين الإلخانيين، وقد اعتمدت في الهند منذ عصر سلاطين دلهي من قِبَل الأمير خضر خان (817- 824هـ/ 1414- 1421م) ابن السلطان علاء الدين خلجي، حيث تم استخدامها في الجيش والبلاط. وأثناء عصر المغول العظام (1526- 1707م) في الهند جاء مصطلح "أردو" ليُطلق عموما على المعسكر الإمبراطوري، وفي أواخر القرن (11هـ/ 17م) أُطلق على لغة المعسكر. وإن هذه اللغة نفسها وكذلك آدابها المحلية المبكرة أقدم بكثير من اسمها الحالي "أردو"، فمن القرن (13م) إلى (18م) كان يُشار إلى اللغة الأردية باسم "هندية" أو منحت أسماء لهجات معينة مثل "الدكنية" و"الجوجراتية"، وهذا قد يكون مربكا حيث إن فقهها وآدابها بقيا يختلفان تماما عن اللغات المعروفة اليوم كالهندية والجوجراتية.

  • لقد كانت الفلسفة الهندوسية والأدب الكلاسيكي في الهند يُكتبان باللغة السنسكريتية والتي كانت قد أُهملت منذ زمن طويل، ولكنها عاشت لتكون لغة للعلماء الذين لا تربطهم لغة مشتركة أخرى. ولما كانت هذه اللغة الأدبية بعيدة الاتصال بحياة الأمة، فقد أصبحت نموذجاً يُحتذي به لمن أراد أن يكون اسكولائي التفكير أو مهذب اللسان. وفي حوالي القرن الخامس قبل الميلاد استطاع عامة الناس في شمال الهند أن يحرروا السنسكريتية إلى براكريتية، فأصبحت اللغة البراكريتية حيناً من الدهر لغة البوذية والجانتية. ولبثت كذلك حتى تطورت بدورها إلى اللغة الباليّة التي كُتب بها أقدم ما هبط إلينا من الأدب البوذي، وفي نهايات القرن العاشر الميلادي كان قد تولّد عن هذه اللغات التي شهدتها الهند لهجات مختلفة كان أهمها اللغة الهندية، ثم ولدت هذه اللغة بدورها في القرن الثاني عشر الميلادي اللغة الهندستانية "الهندو" التي باتت لغة الشمال، وأخيراً جاء الفاتحون المسلمون وملاأوا الهندستانية بألفاظ فارسية فكونوا بذلك لهجة جديدة هي اللهجة الأردية؛ وهذه كلها لغات هندية جرمانية انحصرت في الهندستان (شمال الهند). أما الدكن في الجنوب فقد احتفظت بلغاتها الدرافيدية القديمة وهي "التاميل" و"التلجو" و"الكانارية" و"الملايالام".

  •   رحل عن الدنيا المؤرخ العربي المصري الأستاذ الدكتور السيد محمد الدقن، وذلك عصر يوم الخميس الثاني والعشرين من شهر رمضان المعظم عام 1436 هجريا الموافق التاسع من شهر يوليو عام 2015 ميلاديا، وذلك في مدينة القاهرة، عن عمر يناهز 76 عاما؛ حيث تمت صلاة الجنازة عليه عقب صلاة الجمعة الثالث والعشرين من رمضان عام 1436 هجريا في مسجد نوري خطاب بحي مدينة نصر في مدينة القاهرة، ثم صاحبه موكب كبير من أفراد الأسرة والأقارب والزملاء والتلاميذ والأحباء إلى قبره في مدينة 15 مايو في مشهد مهيب، ثم أقيم في مساء اليوم التالي عزاء للفقيد في دار مناسبات مسجد القوات المسلحة بحي مدينة نصر في مدينة القاهرة.

     

      ولد السيد محمد الدقن في يوم الأربعاء الثاني والعشرين من صفر عام 1358 هجريا الموافق الثاني عشر من أبريل عام 1939 ميلاديا في قرية هورين(التي كانت تابعة حينذاك لمحافظة الغربية والتابعة الآن لمحافظة المنوفية) حيث التحق بكتاب القرية منذ صغره، وحفظ القرآن الكريم، ثم التحق بالمعهد الثانوي الأزهري في مدينة طنطا، ثم التحق بقسم التاريخ والحضارة بكلية اللغة العربية بجامعة الأزهر الشريف في مدينة القاهرة، حيث حصل على الليسانس بتفوق على زملائه، وتم تكليفه معيدا بالجامعة، ثم التحق بالجيش المصري كجندي فيه عقب نكسة 1967؛ حيث كان جندي مشاه ثم التحق بعد ذلك بالشئون المعنوية بالجيش بعدما أظهر تفوقا في إحدى الدورات التدريبية بالجيش. جاء خروجه من الجيش عام 1970 م بقرار من رئيس الجمهورية مع مجموعة من المعيدين حرصا على استكمال مشوارهم العلمي.

     

       حرص السيد الدقن عقب خروجه من الجيش على استكمال مشواره العلمي بجده وتفوقه المعهود به ؛ حيث حصل على الماجستير ثم الدكتوراه ثم واصل أبحاثه حتى حصل درجة أستاذ مساعد ثم درجة أستاذ، ثم أصبح عضوا في اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين في التاريخ بجامعة الأزهر، وأصبح رئيسا لقسم التاريخ والحضارة، وكان يتولى سنويا مراجعة وضع امتحانات الثانوية الأزهرية في مادة التاريخ في السنوات الأخيرة من عمره.

     

        قام الأستاذ الدكتور السيد الدقن بالتدريس لعشرات الأعوام داخل مصر وخارجها في الجامعات السعودية؛ حيث أعير إليها لبضعة سنوات، وأشرف الفقيد على العشرات من رسائل الماجستير والدكتوراه، كما ناقش عشرات أخرى من هذه الرسائل في تخصص التاريخ الحديث لطلاب مصريين وعرب وأفارقة ومن شرق آسيا، كما قام بتحكيم العديد من الأبحاث للترقية إلى درجتي الأستاذ والأستاذ المساعد داخل وخارج مصر، كما شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات.

     

        ترك الأستاذ الدكتور السيد الدقن رحمه الله أولادا ثلاث ندعو الله بأن يكونوا من الصالحين الذين يدعون له فيتقبل الله منهم، كما ترك الفقيد العديد من التلاميذ الذين أصبحوا وزراء وأساتذة وعمداء ومسئولين كبار ومدراء داخل وخارج مصر، ندعوا الله بأن يكونوا من الشخصيات التي  تسهم في نشر العلم الذين تعلموه ، وندعوا الله بأن يكونوا من الأوفياء لأستاذهم ويدعون الله له بالرحمة والغفران.  

     

          كما ترك الأستاذ الدكتور السيد الدقن رحمه الله عدة مقالات وحوارات صحفية وإذاعية وتليفزيونية خاصة في إذاعة القرآن الكريم المصرية والبرامج الدينية بالقناة الأولى للتليفزيون المصري، حول التاريخ الحديث والإسلامي، كما ترك العديد من الكتب من أبرزها: كسوة الكعبة المعظمة عبر التاريخ، الخلفاء الراشدون، سكة حديد الحجاز الحميدية دراسة وثائقية، السلطان الأشرف طومان باي والمقاومة المصرية للغزو العثماني، دراسات في تاريخ الدولة العثمانية، دراسات في تاريخ مصر العثمانية، وغيرها من الكتب. وتمت ترجمة أحد مؤلفاته إلى اللغة الألبانية؛ حيث تم تدريسه في جامعة بألبانيا، كما شارك في إعداد موسوعات عربية وإسلامية.

     

        ولقد قام اتحاد المؤرخين العرب بتكريم الأستاذ الدكتور السيد محمد الدقن عام 2009؛ باعتباره أحد شوامخ المؤرخين العرب.

     

        رحم الله الرحمن الرحيم الفقيد رحمة واسعة، وجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأسكنه الله سبحانه وتعالى فسيح جناته، وألهم أهله ومحبيه وزملائه وتلاميذه الأوفياء الصبر والسلوان، اللهم آمين، وإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

    نسألكم الدعاء والفاتحة للفقيد، ولكم بمثل ما دعوتم وجزاكم الله خيرا.

    موقع العبد الفقير إلى الله تعالى الأستاذ الدكتور السيد محمد الدقن رحمه الله

    غفر الله ورحم عبده الدكتور السيد محمد الدقن وزوجته

     

    التدقيق اللغوي: خيرية الألمعي.

  • KAN_Cover33تحت عنوان "المصادر التاريخية.. نتاج عملية بناء" جاءت افتتاحية العدد الثالث والثلاثون من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (سبتمبر 2016/ ذو القعدة 1437)، حيث حفل العدد بمجموعة متخصصة من المقالات والدراسات لأساتذة وباحثين من سبع دول عربية وأجنبية، نذكر منهم: دراسة بعنوان "الآثار الحضارية لرحلة حج السلطان أسكيا محمد سنة (902هـ/ 1496م)" للدكتور محمد أحمد الكامل (جامعة صنعاء – اليمن)، ودراسة بعنوان "عائلة كوليبالي ودورها في مملكة البمبارا خلال الفترة (1600 - 1800م)" للدكتور نور الدين شعباني (جامعة الجيلالي بونعامة –  الجزائر)، ودراسة بعنوان "الدور الاجتماعي للإسلام في فضاء السنغامبيا خلال القرن السابع عشر الميلادي" للأستاذ عبد الله عيسى (جامعة الحسن الثاني– المغرب)، ودراسة بعنوان "المبادلات التجارية بين إقليم توات وحواضر المغرب الإسلامي والسودان الغربي" للدكتور خير الدين شترة (جامعة المسيلة – الجزائر)، ومقال بعنوان "دور الصحراء في العلاقات التجارية بين المغرب الأقصى والسودان الغربي خلال العهد المرابطي" للدكتور البشير أبرزاق (باحث في تاريخ المغرب الحديث – المغرب)، ومقال بعنوان "العلاقات المتبادلة بين شمال وغرب إفريقيا: الجذور التاريخية" للباحث الأستاذ عبد الرحمن قدوري (جامعة تلمسان– الجزائر)، ومقال بعنوان "جذور العلاقات المغربية الأفريقية: انتماء قاري ببعد عربي إسلامي" للدكتور نور الدين الداودي (جامعة محمد الخامس –  المغرب).

  • غلاف العدد الثامن والثلاثينصدر العدد الثامن والثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (ديسمبر 2017/ ربيع أول 1439)، التي تصدر عن مؤسسة كان التاريخية (القاهرة). وقد حفل العدد بمجموعة متخصصة من المقالات والدراسات التاريخية لأساتذة وباحثين من تسع دول عربية، نذكر منهم: دراسة عن "هندسة التاريخ، تجريبية المعنى ومعنى التجريبية: استعادة الراهن وعقلنة المستقبل" للأستاذ الدكتور عبد العزيز غوردو (المركز التربوي الجهوي في وجدة – المغرب)، ودراسة عن "مظاهر اهتمام حكام دولة بني رسول في اليمن بالعلوم الطبيـة" للأستاذ الدكتور محمد أحمد الكامل (جامعة صنعاء – اليمن)، ودراسة عن "العنف في السياسة الجبائية المرينية: من خلال كتاب المسند لابن مرزوق التلمساني" للأستاذ نور الدين امعيط (الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين – المغرب)، ودراسة عن "مسلمو أفريقيا في كتابات الدكتور عماد الدين خليل" للدكتور بشار أكرم جميل الملاح (جامعة الموصل – العراق)، ودراسة عن "العمارة العلمية في مغرب العصر الوسيط: الخزانة المرينية العتيقة في جامع تازة نموذجًا" للدكتور عبد السلام انويكُة (المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين – المغرب)، ودراسة عن "الضرر على المساكن من خلال فقه عمارة المدن الإسلامية" للدكتور محمد بن حمو (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر)، ومقال عن "الدفن السماوي في الأناضول خلال العصر الحجري الحديث: دراسة مقارنة مع هضبة التبت" للدكتورة زينب عبد التواب رياض (جامعة أسوان – مصر).

    وقد احتوى هذا العدد على دراسة عن "الواقع الصحي خلال الثورة التحريرية في الولاية الخامسة: المنطقة السادسة نموذجًا" للأستاذة ليلى نهاري (الديوان الوطني للتكوين عن بعد – الجزائر)، ودراسة عن "العلاقات الجزائرية السعودية في عهد الملك فهد من خلال الصحف الجزائرية (1982 – 1989)" للدكتور محمد بن عبد الكريم مراح (جامعة قطر – قطر)، ودراسة عن "مظاهر العلاقات الثقافية بين سلطنة عمان وبلاد المغرب العربي منذ دخول الإسلام إلى منطقة المغرب حتى القرن العشرين" للأستاذ الدكتور أحمد حسن عمر حسن شلوبة (جامعة الإمام المهدي – السودان)، ومقال عن "الجوانب الاقتصادية والاجتماعية لعمان في كتب الرحالة الأوروبيين خلال القرن التاسع عشر الميلادي "جيمس ولستد" نموذجًا" للباحثة نجية محمد سالم السيابية (جامعة السلطان قابوس – سلطنة عمان)، ومقال عن "سفراء فرنسيون في المغرب خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلادي: أدوارهم في صياغة السياسة الاستعمارية الفرنسية" للأستاذ محمد العواد (جامعة ابن زهر – المغرب)، ومقال عن "المغرب في مرآة الآخر: تحليل صورة المغرب في الكتابات الكولونيالية" للدكتور محمد مزيان (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي – المغرب)، وفي باب ترجمات "الأسلحة الكيماوية في الريف" للأستاذ محمد عبد المومن (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي – المغرب).

    وقد اشتمل العدد أيضًا في باب تقارير على: "قضية جنوب السودان وتطــوراتهــا التـــاريخيــة" للأستاذ حيدر زكي عبد الكريم (وزارة التربية – العراق)، وعرض أطروحة "المشرق العربي من خلال جريدة الأمة لأبي اليقظان (1352 – 1357هـ/ 1933 – 1938م)" للأستاذ خيري الرزقي (أستاذ التاريخ بالتعليم الثانوي – الجزائر)، وعرض كتاب "من أجل قراءة تاريخية لألف ليلة وليلة" للدكتور أحمد يحيى العامر (جامعة اكس مارسيليا – فرنسا)، وجاء ملف العدد تحت عنوان "الإنـجازات العِلْمِيَّة لطِّب الأسْنَان في الأَنْدَلُس وأثره على التطور العِلْمِي الأُورُوبي منذ عصر الْخِلافَة وحتى نهاية دولة المُوَحِّدِين" للدكتور أنور محمود زناتي (جامعة عين شمس – مصر). ودراسة باللغة الإنجليزية عن "كيفية نجاح الحلفاء في تعبئة التكنولوجيا خلال الحرب العالمية الثانية 1939- 1945" للدكتور خليل مصطفى عثمان، والأستاذة ديمن إبراهيم أمين (جامعة دهوك – إقليم كوردستان، العراق)، ومقال باللغة الإنجليزية عن "إحياء التراث الإيراني" للدكتورة إيمان محمد العابد ياسين (وزارة الآثار - جمهورية مصر العربية).

    العدد الثامن والثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية متوفر للقراءة والتحميل عبر موقع الدورية على شبكة الإنترنت (www.kanhistorique.org)، ومتوفر برعاية كريمة من دار ناشري (الكويت) عبر صفحة المجلات الإلكترونية في موقع الدار (www.kan.nashiri.net). وترحب الدورية دائمًا بمساهمات الأستاذة والباحثين من داخل الوطن العربي وخارجه في مجال البحوث والدراسات التاريخية، وعروض الكتب والأطاريح العلمية المتخصصة، والترجمات وتقارير الندوات والمؤتمرات العلمية باللغة العربية والإنجليزية.

  • kan_Cover28تحت عنوان "التراث العمراني العربي" جاءت افتتاحية العدد الثامن والعشرين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (يونيو 2015/ رمضان 1436)، حيث حفل العدد بمجموعة من المقالات والدراسات في العمارة والعمران والمدن لأساتذة وباحثين من أربع دول عربية، نذكر منهم في مجال المدن: دراسة بعنوان "بغداد مدينة الحوار الحضاري: رحلة ابن فضلان أنموذجًا (الدوافع والنتائج)" للأستاذة الدكتورة/ وجدان فريق عناد (مركز إحياء التراث العلمي العربي–  العراق)، ودراسة بعنوان "جوانب من التاريخ الاقتصادي للجنوب المغربي: مدينة نول لمطة نموذجًا" للدكتور/ محمد الصافي (أكاديمية جهة كلميم السمارة –  المغرب)، ودراسة بعنوان "مدينة فاس التاريخية: رؤية جديدة في تاريخ التأسيس ودلالات التسمية" للأستاذ/ طارق يشي (مختبر البيبليوغرافيا التاريخية والتوثيق للتراث المغاربي –  المغرب)، ومقال بعنوان "المنستير: رائدة الرباطات في العصر الوسيط" للدكتورة/ إكرام شقرون (أستاذة باحثة في التاريخ الإسلامي –  المغرب)، ومقال بعنوان "بادس: حاضرة بلاد الريف في المغرب" للدكتور/ عُمر أشهبار (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي –  المغرب)، ومقال بعنوان "تافيلالت: الدلالة والمجال" للدكتور/ محمد امراني علوي (الكلية المتعددة التخصصات الرشيدية –  المغرب)، ومقال بعنوان "سجلماسة من المدينة إلى القصور" للدكتور/ لحسن تاوشيخت (المكتبة الوطنية –  المغرب)، ومقال بعنوان "مدن الازدواجية الحضرية في الغرب الإسلامي خلال العصر المريني" للدكتور/ محمد لملوكي (جامعة أبن زهر –  المغرب)، ودراسة بعنوان "تاريخ تُنْبُكْتو منذ نشأتها إلى غاية القرن الحادي عشر الهجريّ: دراسة ثقافية تاريخية" للدكتور/ الحاج بنيرد (جامعة مولود معمري –  الجزائر)، ومقال بعنوان "قراءة في تاريخ مدينة هُنَيْن" للأستاذ/ محمد بن زغادي (جامعة أبي بكر بلقايد –  الجزائر).

  • Issue 32 Coverتحت عنوان "الأندلس.. الفردوس الموعود" جاءت افتتاحية العدد الثاني والثلاثون من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (يونيو 2016/ شعبان 1437)، حيث حفل العدد بمجموعة من المقالات والدراسات في تاريخ المغرب والأندلس لأساتذة وباحثين من أربع دول عربية، نذكر منهم: دراسة بعنوان "التنظيم الاجتماعي والديني لبلاد المغرب قبيل الفتوحات العربية الإسلامية" للدكتور/ أحمد العثماني (كاتب وباحث – المغرب)، ودراسة بعنوان "ظاهرة الخطف كأحد روافد الاسترقاق في بلاد المغرب خلال القرون الأربعة الأولى للإسلام" للدكتور/ خالد حسين محمود (جامعة عين شمس – مصر)، ومقال بعنوان "التعايش الإسلامي– المسيحي في قرطبة خلال القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي" للأستاذ الدكتور/ إبراهيم القادري بوتشيش (جامعة مولاي إسماعيل – المغرب)، ودراسة بعنوان "الإعاقة الجسدية في المغرب والأندلس خلال العصر الوسيط" للدكتور سعيد بنحمادة (المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين – المغرب)، ومقال بعنوان "دور المحتسب في منع التحرش الجنسي والمعاكسات اللفظية والبصرية في المجتمع الأندلسي" للدكتور/ محمود أحمد علي هدية (قصور الثقافة – مصر)، ومقال بعنوان "طقوس الولادة والموت عند مورسكيو هورناتشوس" للأستاذ/ محمد عبد المومن (كاتب وباحث – المغرب)، ومقال بعنوان "الحركة العلمية في المغرب الإسلامي خلال عصر الموحدين" للأستاذ/ حساين عبد الكريم (جامعة الجيلالي اليابس – الجزائر).

  • kan_Cover30تحت عنوان "بين التاريخ والآثار" جاءت افتتاحية العدد الثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (ديسمبر 2015/ صفر 1437)، حيث حفل العدد بمجموعة من المقالات والدراسات في التاريخ القديم والآثار لأساتذة وباحثين من ست دول عربية وأوربية، نذكر منهم: الدكتورة/ زينب عبد التواب رياض (جامعة أسوان – مصر) في دراسة بعنوان "الكهف بين الحياة والموت في عصور ما قبل التاريخ"، ودراسة بعنوان "الأجور والمرتبات في مصر القديمة حتى نهاية الدولة الحديثة" للأستاذ/ محمود أحمد محمد حجر (جامعة دمهنور– مصر)، ومقال بعنوان "المدافن الملكية في العراق القديم: المدافن المكتشفة في مدينة أور أنموذج (2800 – 2004 ق.م)" للدكتور/ محمود فارس عثمان الوردي (جامعة تكريت – العراق)، ودراسة بعنوان "الشرق الأدنى القديم تحت حكم الإسكندر المقدوني (334 – 323ق.م)" للدكتور/ أسامة عدنان يحيى (الجامعة المستنصرية – العراق)، ومقال بعنوان الملك مكوسن من خلال النقوش الأثرية (148 – 118 ق.م) للأستاذة/ تيغرمين المجيد (الجمعية الثقافية ثاموغلي – الجزائر)، ومقال بعنوان "عبادة الإله آمون والإلهة تانيت في بلاد المغرب القديم: بين الأصل المحلي والاحتواء الأجنبي" للأستاذ/ الصالح بن سالم (جامعة الأمير عبد القادر – الجزائر)، ومقال بعنوان "المستعمرة الرومانية كولونيا يوليا زليس" للأستاذ/ هشام الغرباوي (باحث دكتوراه في الأركيولوجية الكلاسيكية – المغرب)، ودراسة بعنوان "المحتوى التاريخي للنقوش الصخرية في الصحراء الجزائرية" للدكتور/ بعيطيش عبد الحميد (جامعة الحاج لخضر – الجزائر).

  • Kan_Cover31تحت عنوان "حضارتنا الكونية" جاءت افتتاحية العدد الحادي والثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (مارس 2016/ جمادى الأول 1437)، حيث حفل العدد بمجموعة من المقالات والدراسات في التاريخ القديم والآثار لأساتذة وباحثين من تسع دول عربية، نذكر منهم: دراسة عن "صورة المرأة في كتب الرحلة في عصر الحضارة الإسلامية" للأستاذ الدكتور/ أحمد علي السري (جامعة الإمارات – الإمارات)، ودراسة بعنوان "أصالة حقوق الإنسان في الإسلام خلال العصرين النبوي والراشدي" للدكتور/ عبد الباسط المستعين (مركز فاطمة الفهرية للأبحاث والدراسات – المغرب)، ودراسة عن "المواطنة في الإسلام: مقاربة تاريخية" للدكتور/ زكريا صادق الرفاعي (جامعة حائل – السعودية)، ومقال بعنوان "السُّنَن الإلهية في التَّصَرُفات النَّبَوية: التَّدَرُج في الدعوة الإسلامية أُنْمُوذَجًا" للدكتور/ رَشِيد كُهُوسْ (جامعة ألقرويين – المغرب)، ودراسة عن "فن الحوار سبيل من سبل التواصل الاجتماعي: الواقع النبوي أنموذج" للدكتور/ أحمد محمد عبد الحميد محمد (جامعة ألمنصورة – مصر)، ودراسة بعنوان "تأويل النص التاريخي.. الإمكانية والواقع: كتابة السيرة النبوية مثالاً" للأستاذ الدكتور/ صالح محمد زكي محمود اللهيبي (جامعة الجزيرة – الإمارات)، ودراسة عن "منهج أبي الفداء الحموي (ت. 732هـ/ 1332م) في كتابة السيرة النبوية" للأستاذ المساعد الدكتور/ رائد أمير عبد الله الراشد (جامعة الموصل – العراق)، ودراسة بعنوان "الهجرة النبوية الشريفة: الدوافع والطريق" للدكتور/ خليل فياض محمد الفياض (السعودية)، والدكتور/ عبد المنعم يوسف الزبير (جامعة القضارف – السودان).

  • Kan Cover 34

    تحت عنوان "الوجهة الإنسانية للحضارة الإسلامية" جاءت افتتاحية العدد الرابع والثلاثون من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (ديسمبر 2016/ ربيع أول 1438)، حيث حفل العدد بمجموعة متخصصة من المقالات والدراسات لأساتذة وباحثين من أربع دول عربية، نذكر منهم: دراسة بعنوان "انعكاسات السياسة الاستعمارية على العلاقات بين الجنوب الشرقي الجزائري وتونس (1830- 1954) للدكتور رضوان شافو (جامعة الوادي –  الجزائر)، ومقال بعنوان "فضيحة الإنسانية في تاريخ فرنسا الأسود: مأساة اللاجئين الجزائريين على الحدود التونسية" للدكتور  الطاهر جبلي (جامعة تلمسان –  الجزائر)، ودراسة بعنوان "آلية الإصلاحات ضمن المخطط الاستعماري الفرنسي تجاه المغرب" للدكتور محمد العواد (جامعة ابن زهر –  المغرب)، ومقال بعنوان "نماذج من الإصلاح القروي في المغرب على عهد الحماية الفرنسية" للدكتور جلال زين العابدين (باحث في التاريخ المعاصر –  المغرب)، ودراسة بعنوان "البعد السياسي في خطاب مصلحة الشؤون الأهلية في المغرب" للدكتور منعم بوعملات (جامعة الحسن الثاني –  المغرب)، ومقال بعنوان "التعليم الاستعماري في تونس خلال الحماية الفرنسية (1881 - 1956)" للباحث الأستاذ أحمد سوالم (باحث في التاريخ الحديث والمعاصر –  المغرب)، ومقال بعنوان "المقاومة الثقافية للأمير عبد القادر الجزائري: التعليم نموذجًا" للباحث الأستاذ أحمد بن داود (جامعة أبي بكر بلقايد –  الجزائر)، ودراسة بعنوان "صورة المجتمع المصري خلال القرن الثامن عشر الميلادي في رحلة الوزير الإسحاقي الحجازية" للدكتور محمد البَغْيَالْ (جامعة عبد الملك السعدي –  المغرب)، ومقال بعنوان "الواقــع الطائفي والمذهبي في بلاد الشام خلال القرن الثالث عشر الهجري التاسع عشر الميلادي" للباحث الأستاذ عبد الحفيظ دحدح (باحث في التاريخ الحديث والمعاصر –  الجزائر).

  • Issue37 Coverصدر العدد السابع والثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (سبتمبر 2017/ ذو الحجة 1438)، التي تصدر عن مؤسسة كان التاريخية (القاهرة). وقد حفل العدد بمجموعة متخصصة من المقالات والدراسات التاريخية لأساتذة وباحثين من أربع دول عربية، نذكر منهم: مقال بعنوان "الحكم العثماني في الجزائر وتونس: دراسة مقارنة" للأستاذة فاطمة زهرة آيت بلقاسم (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر)، دراسة عن "الدور السياسي والاجتماعي لعلماء الجزائر خلال العهد العثماني (1518 – 1830م)" للأستاذ مخفي مختار (جامعة التكوين المتواصل – الجزائر)، مقال عن "واقع التعليم في الجزائر أواخر العهد العثماني" للدكتور حميد أيت حبوش (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر)، مقال عن "العلاقات الجزائرية الإنجليزية (1661 – 1682) قراءة جديدة في العلاقة بين الطرفين" للباحث بلقاسم قرباش (جامعة معسكر – الجزائر)، مقال عن "الصراع الجيوستراتيجي على قاعدة المرسى الكبير في البحر الأبيض المتوسط: قراءة تاريخية" للأستاذ كريم مقنوش (المركز الوطني للدراسات التاريخية – الجزائر)، ودراسة عن "تأثير الثورة الجزائرية على طبيعة العلاقات الفرنسية التونسية (1954 – 1958م)" للدكتورة لمياء بوقريوة (جامعة باتنة – الجزائر).

    وقد احتوى هذا العدد على دراسة عن "المواقف العربية والدولية من تأسيس الحكومة المؤقتة الجزائرية خلال الثورة التحريرية 1958 – 1960" للأستاذة سهام ميلودي (باحثة دكتوراه تاريخ حديث ومعاصر – الجزائر)، ودراسة عن "الأدوار الجديدة لمؤسسات المعرفة وأشكالها في مغرب الحماية" للدكتور أنس الصنهاجي (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي – المغرب)، ومقال عن "التضامن بين المغاربة من خلال وثيقة 11 يناير 1944م" للأستاذ خالد صقلي (جامعة سيدي محمد بن عبد الله – المغرب)، ومقال عن "إسهام الحسبة في مراقبة وتنظيم النشاط الحرفي في المغرب زمن العلويين الأوائل" للدكتور محمد أعطيطي (باحث في تاريخ المغرب الحديث – المغرب)، ودراسة عن "التاريخ السياسي لمملكة كوموخ الحيثية الحديثة" للأستاذ محمد رشاد جبر المقدم (جامعة دمنهور – مصر)، ودراسة عن "جوانب من تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام: كتاب أرابيكا للملك الموريطاني يوبا الثاني" للأستاذة خالدية مضوي (جامعة معسكر – الجزائر)، ودراسة عن "التعليم والمؤسسات التعليمية في المغرب الأوسط من خلال كتاب المعيار للونشريسي" للأستاذ نسيم حسبلاوي (جامعة البويرة – الجزائر).

    وقد اشتمل العدد أيضًا على دراسة عن "تقدير الخصوبة وتمجيد الذكورة في المغرب الأقصى خلال العصر المريني" للدكتور محماد لطيف (جامعة ابن زهر – المغرب)، ومقال عن "ألقاب الحكام الحفصيين: النشأة والتطور" للدكتور عامر حسن أحمد عجلان (جامعة سوهاج – مصر)، ومقال عن "أبو إسحاق إبراهيم الساحلي الأديب والمهندس المعماري وأثره في نشر فن العمارة الإسلامية في السودان الغربي" للدكتور خالدي مسعود (جامعة 8 ماي 1945 – الجزائر)، ومقال عن "الدور العسكري للمغاربة في الحروب الصليبية في المشرق الإسلامي خلال العهدين الفاطمي والزنكي" للأستاذ محمد عيساوة (المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة – الجزائر)، وعرض كتاب "التاريخ من أسفل: في تاريخ الهامش والمهمش" للأستاذ مولاي عبد الحكيم الزاوي (جامعة القاضي عياض – المغرب)، وعرض أطروحة "الضرائب في الغرب الإسلامي وأثرها في التاريخ السياسي (441 – 868هـ/ 1147 – 1469م)" للدكتور رشيد اليملولي (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي – المغرب)، وجاء ملف العدد تحت عنوان "مصر وفلسطين في رحلة البلوي (ت. قبل 780هـ) دراسة مقارنة" للدكتور عمار مرضي علاوي (الجامعة العراقية – العراق).

    العدد السابع والثلاثون من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية متوفر للقراءة والتحميل عبر موقع الدورية على شبكة الإنترنت (www.kanhistorique.org)، ومتوفر برعاية كريمة من دار ناشري (الكويت) عبر صفحة المجلات الإلكترونية في موقع الدار (www.kan.nashiri.net). وترحب الدورية دائمًا بمساهمات الأستاذة والباحثين من داخل الوطن العربي وخارجه في مجال البحوث والدراسات التاريخية، وعروض الكتب والأطاريح العلمية المتخصصة، والترجمات وتقارير الندوات والمؤتمرات العلمية باللغة العربية والإنجليزية.

  • Kan36صدر العدد السادس والثلاثين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (يونيو 2017/ رمضان 1438)، التي تصدر عن مؤسسة كان التاريخية (القاهرة). وقد حفل العدد بمجموعة متخصصة من المقالات والدراسات التاريخية لأساتذة وباحثين من ست دول عربية، نذكر منهم: دراسة بعنوان "الحج إلى الأراضي المقدسة خلال القرن التاسع عشر: موسم 1884م نموذجًا" للدكتور هاني زامل مهنا العبدلي (جامعة الملك عبد العزيز – السعودية)، ودراسة بعنوان "موقف الأردن من مشروع أيزنهاور 1957" للدكتور فيصل خليل الغويين (وزارة التربية والتعليم – الأردن)، ودراسة بعنوان "موقف المملكة العربية السعودية من الحرب الأهلية اللبنانية (1975 – 1982) في الصحافة السعودية" للدكتور فهد عباس سليمان السبعاوي (جامعة كركوك – العراق)، ودراسة بعنوان "إضراب الثماني أيام في الجزائر (28 يناير – 4 فبراير 1957) معركة الجزائر الكبرى" للدكتور الطاهر جبلي (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر)، ودراسة بعنوان "تقنيات الحرب في المجتمع البيضاني قبل الاستعمار: الأسلحة والحيوانات" للباحث عبد الحميد فائز (جامعة محمد الخامس – المغرب)، ومقال بعنوان "الحياة الثقافية في مدينة تلمسان خلال العهد العثماني" للدكتور عبد الرحمن بالأعرج (جامعة تلمسان – الجزائر)، ومقال بعنوان "الأمير عبد القادر ومشروع الدولة الوطنية: قراءة حضارية" للدكتور عبد الرحمان كريب (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر).

  • يبادرني نفس السؤال في كلّ مرةٍ أستمع لحديثٍ عابرٍ لِـ "أجنبيّ" حديثُ عهدٍ بالإسلام؛ يتحدث عن القرآنِ بشغفِ الحبّ، يُجبرك بجمالِ وصفه أن تعيش معه اللذة في تلك الآية التي حفظناها عن ظهرِ قلب وكأننا نسمعها لأول مرة! كيف قاده قلبه لتلك الروحانية؟ وأي السّبل أوصلته إلى هنا؟
    فأجدُ لُبّ الإجابة في أنه أعطى كامل الحرية لعقله في أن يتفكر فيما حوله دون قيود؛ فحمِلته إلى الحقيقة؛ رغم أنها أضلّته قليلًا عند مفترق الطرق!

    فكان هذا النتاج؛
    مقال: ضللتُ الطريق

https://www.nashiri.net/images/nashiri_logo.png

عالم وعلم بلا ورق.
تأسست عام 2003.
أول دار نشر ومكتبة إلكترونية غير ربحية مجانية في العالم العربي.

اشترك في القائمة البريدية