التعليقات
1- أنقذ ذبح الأسير الأميركي قادة الحرب في واشنطن من فضيحة كادت تهد عروشهم وقدموا بذلك مبررا أخلاقيا لفظائع سجن أبوغريب التي كان من الممكن أن تقضي على مشروع الاحتلال برمته.
2- على الخطاب السياسي أن يحافظ على مسحة إنسانية فعدو اليوم صديق الغد وغاية الحرب تحقيق السلم وليست غاية السلم الإعداد للحرب كما يؤمن المتعطشون للدماء.
3-الشعب الأميركي هو الحليف الأقوى للمقاومين والأشد تأثيرا على قادته لو وصلته رسالة المظلومين الذين يعانون من سياسات قادته.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة