هل تسمحين أناديكِ خميلة!
فأنا أحب الضياع في الفيء الرخيمْ
و أنا أودُّ أختبيءُ
في كهفٍ ظليلْ
أحب الإبحارَ
التحليقَ تحت سقفٍ من غصون
تحت غيمٍ يمطر دفئاً
نداه
تحت زهرٍ ،
عذبٌ.. شذاه
و فيه حنينْ
هل تسمحين أناديك خميلة
و كما في الحلم أراكِ
و أضيع ، أضيع فيكِ
و يُرجعُ لحني الصدى، جميلة

عليك تسجيل الدخول لتتمكن من كتابة التعليقات.

https://www.nashiri.net/images/nashiri_logo.png

عالم وعلم بلا ورق.
تأسست عام 2003.
أول دار نشر ومكتبة إلكترونية غير ربحية مجانية في العالم العربي.

اشترك في القائمة البريدية