لي خارطَةٌ
فوقَ الهُدْبِ معلّقَةٌ
ألهو في الأرجاءِ السبعةِ فيها
وأُحاورُها ..
طوْراً بالكلماتِ النَّبْعِ
وطوْراً أغزوها أجعلُ منْ طمْيِ الأرضِ عرائسَ خُضْرا
لكنَّكَ تنظُرُ لي شزْرا
منْ أعطاكَ مفاتيحَ الرُّعبِ
فتفتكُ بالحُبِّ
وتعبثُ في القلبِ
وتُمْعِنُ تمْويها ؟!