تسعى هذه الرؤية إلى رصد الدروس التي قد يستفيد منها العقلاء الذين يحملون هموم الوطن ، ويأملون توطيد أركانه على قواعد الحق والعدل والمساواة المستقاة من أركان الشريعة الغراء ، والقائمة على مبادئ الدستور المتوافق عليها من قبل كافة المواطنين. لذا فليس من شأن هذه الرؤية الخوض في زوايا أزمة التأبين ولا جذورها ولا صورها الحقيقية أو تلك المختلقة.
تقول الأديبة المغربية أحلام مستغانمي: لـــ تهرب من حالة عشقية أكتب..لمثل هذا خلقت الروايات !
وأنا أترنم بهذه الحكاية, للتشويق ليس إلا, فهربي ليس إلا من العشق إلى العشق ذاته.
الصفحة 192 من 432