نضال نجّار لناشري.نت:
- نقادنا مثقـــِــفون وليسوا مثقــــَــفين
- طفولتي كانت وما تزال قلقة
- والدي قال لي: " لاتكوني مثل الحمار يحملُ أسفاراً فوق أسفار"
- لدينا حوار مجتمعات لا مجتمعات حوار
- قصيدة النثر نص كتابي معرفي تعتمدُ الوعي والتأمل كما النص القرآني
- الكاتب العربي بليغ الكتابة لكنه لا يكتب البلاغة
- النيات الداخلية الحسنة أثبتت عدم تفاعلها مع الاصلاحات
- تحول الدين إلى ظاهرة دياناتية يرفضه الشرع الالهي وكذلك العقل
- أطالب بعلمانية إسلامية
- هذا ما أخذته الفرانكوفونية منا، وهذا ما أعطته لنا
- كيف تتوقعون من العربي أن يميز بين الحب والجنس؟
- قصيدة النثر تتطلب أن نخلعَ "نعالنا"
- هذا سؤال تلزمه حبتا شوكولا!
كم في مجتمعي من إمرأة موؤودة؟!
حاوره : عبدالله المغلوث
لم يكن يعلم ذلك الفتي الصغير الذي يشق الصحراء ذهابا وإيابا، ويكتب بأصابعه على الرمال التي تتحرك ببطء تحته، أنه سيكتب بذات الأنامل في صحيفة نيويورك تايمز، سيحمل ذات الجسد الذي يتهادى خلف الأغنام التي يرعاها إلى جامعة هارفارد العريقة التي أصبح أحد باحثيها.
" إختطف السعوديون طائراتنا و هاهم يختطفون صحافتنا". استقبله أميركيون بعبارات مناوئة عندما انتشر اسمه في صحفهم.
مازال يتذكر الدكتور سليمان الهتلان أكتاف القرية التي يصعدها ليلا في جنوب السعودية ليرتل قصائده على مسامع حبيبته التي لم يرها حتى اللحظة. صور جده ( جبران ) تجول بحبور في ذاكرته هي و ( الرشاش ) الذي كان يحمله في الأعراس و ( الجنبية ) التي يحزمها بإخلاص على جسده.
الباحث في قسم دراسات الشرق الأوسط بأحد ابرز المراكز التعليمية في أميركا تحدث لنا عن صناديق مغلقة لا تدخلها الشمس و وادٍ أبيض لاينطفئ.
مع مدير جامعة هارفارد السابق
الصفحة 15 من 26