يحكى أنه في إحدى الوديان، كانت تعيش مجموعة من الحملان، كل له عشيرة يأوي إليها، لا هم لهم إلا ما تعارف عليه الحملان. وتفرقت عشائر الحملان في هذا الوادي، فكانت تتقاتل فيما بينها علي الكلأ، فيكون بينها من الصراعات ما يشيب له الولدان، حتى استطاعت عشيرة منهم أن يكون لها السيادة علي الحملان.
الصفحة 229 من 432