"الحرب العربية الباردة" مصطلح صكه الباحث الأمريكي مالكوم كير (أستاذ العلوم السياسية بجامعة كاليفورنيا) ليصف حالة العلاقات العربية العربية خلال ستينات القرن الماضي،
إنه الكتاب الثاني بعد "رأيت باريس" الذي يسجل فيه "أحمد شبلول" عددا من الرحلات التي مارسها، وكتب عنها وحوَّلها، ضمن خطة قصدية لممارسة الكتابة في أحد فنون النثرية العربية القديمة، ألا وهى الكتابة في أدب الرحلات.
إان الكثير من الوافدين الأجانب العاملين بدول الخليج، ونظرًا للطفرة الاقتصادية الموجودة في معظم بلدانه، يقومون بممارسة الأنشطة التجارية التي يمنعهم القانون من ممارستها لحسابهم، بالتحايل على القانون من خلال وضع ظاهر صحيح وقانوني، ووضع مستتر يخفي العلاقة بين أطرافه إلى حد أنها أصبحت ظاهرة منتشرة في دول الخليج.
جاء هذا العدوان الصهيوني المتجدد في سياق الضغط الصهيو-أمريكي والإقليمي من أجل إسقاط وإفشال الحكومة الفلسطينية المنتخبة ديموقراطيا ومعاقبة الشعب الفلسطيني على خياره الديموقراطي.
ماذا بعد؟
جاء الذي بعد فعلاً، وحدث ما تفاءلنا به تماماً، وما تشاءم به بعض الأصدقاء، نعم حدث التوافق الوطني الفلسطيني في الساحة الفلسطينية، ونشرت وثيقة الاتفاق وقرأها العالم،
كم أعجبني الشعار الذي اختارته حملة تعزيز المشاركة الإيجابية للنساء في انتخابات 2006 التي تنظمها (لجنة المرأة) في الاتحاد الوطني لطلبة الكويت وموقعها الالكتروني هو www.wnuks.net ، حيث جاء مباشرًا ومختصرًا يحمل عبارة (الحين دورنا)!