تعتبر هجرة العرب والمسلمين إلى دول شمال أوروبا السويد والنرويج وفنلندا وإيسلندا حديثة العهد إذا ما قورنت بهجرة العرب والمسلمين إلى فرنسا أو القارة الأمريكية , وعلى رغم ذلك فإنّهم تحولّوا إلى رقم حقيقي في المعادلة السكانية و الإجتماعية , حيث يبلغ عدد العرب والمسلمين في السويد مثلا أزيد من نصف مليون نسمة يملك معظمهم الجنسية السويدية ويتمتّعون بنفس الحقوق التي يتمتّع بها المواطنون الأصليون , وفي كتابه المهّم الذي حمل عنوان : السويد والإسلام , قال الكاتب السويدي الذي أسلم يان سامويلسون أنّ العرب والمسلمين سيصبحون رقما صعبا في المعادلة السويدية سياسيا وسكانيّا بحلول سنة 2020 وهم قادرون على فعل الكثير إذا تركوا البطالة والمخدرات .
مع انتقالنا - معشر العرب - إلى فضاء السايبر نقلنا معنا الكثير من أخطائنا النحوية والإملائية، هذا بالإضافة إلى طائفة من الأخطاء التي نجمت عن الفرق بين الكتابة اليدوية والكتابة بواسطة لوحة المفاتيح وما تحتويه من مسافات وخصائص لغوية تطبّق بطريقة تختلف عن تطبيقها اليدوي. هذا تفصيل لأهم الأخطاء التي تتكرر فيما تخطه لوحات مفاتيحنا على الشبكة، عسى الله أن ينفع الجميع بها.
يسألونني "ألا تحتلفين بقرب مرور شهرين على ذكرى مايو وقد أسقمتنا بمقالاتك ونقيقك حول حقوق المرأة السياسية؟"
أقول، هل نحتفل بالمسلمّات أم بالإنجازات؟ هل نحتفل لأن حقًا مؤجلا جاء أخيرًا بعد طول انتظار أم نحتفل لأن انجازًا برز من هذا الحق ولأن مسؤولية حُملت كما ينبغي؟
المجتمع العربي في النقب هو مجتمع محافظ ، له عاداته وتقاليده الاجتماعية المتوارثة ، وله طرقه الخاصة في التعامل مع هذه المواضيع ، ومن بينها موضوع الزواج والذي هو من أكثرها حساسية نظراً لتعلقه بموضوع العِرْض والشرف والكرامة والتي يضعها الرجل البدويّ فوق كل القيم والاعتبارات، وحتى ربما فوق الحياة نفسها.
" أنا أثق في كل الناس ولكني لا أثق بالشيطان الذي بداخلهم" عبارة يجب أن نعرفها قبل توجيه النصح لأطفالنا بالاحتراس من التصرفات الغير طبيعية للغير. ولعل ما دفعني للكتابة في هذا الموضوع ما نراه ونسمعه كل يوم سواء في الصحافة أو التليفزيون أو على صفحات الويب أو حتى من ثرثرة الجيران والأصدقاء
الجيل إكس - Generation X هو واحد من التسميات التي أُطلقت على أولئك الذين أبصروا النور بين ستينات وثمانينات القرن الماضي. ولا يجد البعض حرجاً في مد التسمية لتشمل مواليد التسعينات كذلك بصفته العقد الذي شهد بعض أهم مظاهر التغيير السالفة. التسمية والتصنيف ليسا اعتباطيين. فالرمز “X” في ذاته طالما عبّر عن ثقافات التحدي والتمرد التي وسمت تلك الفترة من تاريخ العالم الصناعي.
هل استمعتم إلى القرآن الكريم مترافقًا مع أحدث ضروب الموسيقا التصويرية الطبيعية؟! إن لم تفعلوا فسارعوا إلى ذلك قبل انتهاء العشر الأواخر من رمضان. حريّ بالذكر أن الرجال –لوفرة حظهم وليس لقلته- لن يتمكنوا من الإطلاع على الأمر إلا عن طريق روايتنا نحن النساء!