المقدمات:
"فلانة المتحجبة رقم واحد: لسانها سليط كالسيف.لا تسلني عن اخلاقها؟ الشيطان الرجيم يأخذ لديها دروسا خصوصية "
" فلانة المتحجبة رقم اثنين: لا تنقصها الصفاقة. يمكنك سماع ضحكتها و ان كنت على بعد مائة سنة ضوئية"
"فلانة المتحجبة رقم ثلاثة: تفاهتها و قلة عقلها كفيلة بان تلصق حاجبيك بأعلى جبينك تعجبا"
الجزائر التي انطلقت مع كوريا وإسبانيا من منطلق زمانى واحد.. لماذا أخفقت في نهضتها ولم تصل إلى ماو صلت إليه هاتان الدولتان؟..
الجزائر التي كنا ننتظر منها أن تكون يابان إفريقيا توشك أن تصير بنغلاديش آسيا- كما كان يقول الشيخ المرحوم محمد الغزالي في أواخر الثمانينات..
الجزائر التي إذ ذكرت أمام رجال الأعمال والاستثمار اليابنيين والألمان سال لعابهم مما تزخر به من ثروات ونعم قل أن توجد في بلد آخر..
رد ثان على عقلية المليفي لا شخصه:
معضلة القائل و المقولة و إستنسابية استخدام المنطق في العقلية العربية - حياة الياقوت
نتحسر بلوعة على أيام الرسول صلى الله عليه و سلم و عهد الصحابة الكرام ثم نأتي بما يناقض أخلاقهم تماما. مفارقة أخرى لافتة من مفارقات عالمنا الكليم.
عندما أخطأ عمر بن الخطّاب رضي الله عنه في اجتهاده في مسألة تحديد المهور فصححت له امرأة من عامة الناس، لم يستنكف أن يصعد على المنبر ليعلن خطأه على الملأ و لا ضره هذا شيئا و لا حط من قدره و لا محبته في قلوب المسلمين. و الإمام الشافعي لم يحرجه أو يضره تغييره لجُل مذهبة عند انتقاله من العراق إلى مصر.
تكتسي الدعوة إلى إعطاء المرأة حقوقها أهمية خاصة في هذا الزمان الذي يبحث فيه كل إنسان عن حقه الضائع وكرامته المهدورة، فللمرأة أن تعمل وتتعلم وتمارس حقوقها الاجتماعية والسياسية من غير إفراط ولا تفريط، ولكن كثيرا ما يساء فهم قضية حقوق المرأة إذ نجد مسألة يثيرها بعض الكتاب على سبيل المثال على أنها حق للمرأة وهي قضية قضية مساواة المرأة للرجل في الإرث، مدعين الإشفاق على المرأة، داعين إلى تغيير التشريع الإسلامي بحجة التطوير والاجتهاد، ونسخ العمل ببعض الآيات القرآنية إرضاء للهوى، متقولين على الأئمة والخلفاء الراشدين ما لم يقولوه،
ّ أنّ السويد تعتبر من أكثر الدول التي قدمت خدمات جليلة للاجئين الذين وفدوا الى السويد بسبب أوضاعهم السياسية أو الأمنية أو الاقتصادية أو الانسانية , وما فتئت الدوائر السويدية المعنية تضع الخطط تلو الخطط لاستيعاب هؤلاء اللاجئين واعادة دمجهم في المجتمع السويدي . وعندما يتمعن الباحث في شؤون هؤلاء اللاجئين أو المهاجرين كما يحلو لكثيرين تسميتهم يجد أنّ هناك خللا كبيرا في استيراتيجية اعادة دمج هؤلاء المهاجرين في الواقع السويدي في مختلف المجالات .
1- " الأمر بالحجاب كان موجها لزوجات الرسول صلى الله عليه و سلم"
2- " الحجاب المقصود هو تغطية الجيب، تغطية الشعر كانت عرفا لدى العرب"
3- " الحجاب فرض للتميز بين الحرة و الأمة، و هو أمر غير موجود حاليا، وداعا للحجاب اذا!"
4- "يا ستي، الحجاب حجاب الروح، دعونا نتنفس!"