احتفلت الطبعة العربية لمجلة Newsweek بالذكرى الخامسة لصدورها عبر ملف خاص بأسماء 43 شخصية عربية عدّهم المحرر (كريستوفر ديكي) إما "شخصيات محورية في الصحوة العربية".. أو مُرشحين لأن يغدوا كذلك. وتم تصنيف هؤلاء ضمن سبع فئات تبعاً للمجالات التي يبدعون من خلالها ليصنعوا مستقبلاً عربياً أكثر استقلالاً وحرية.. كما ترى المجلة.
حين انطلقت قناة (الحُرّة) الإخبارية من واشنطن قبل عام، نالتها حملة شعواء بوصفها بوقاً أميركياً موجهاً. ولأن إذاعة (الحُرّة) تزامنت مع تدهور في العلاقات العربية-الأميركية على المستويين الشعبي والرسمي بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها
مشروع تقرير دوري يرصد أوضاع بعض الدول حول العالم تجاه حق المرأة المسلمة في ارتداء الحجاب الشرعي:
- أمريكا: تلعب كرة السلة في دوري الجامعات بحجابها! - سريلانكا: شيوعي ولكنه أمر بصرف الحجاب للطالبات! - فرنسا: ما الفرق بين طالبان التي فرضته ومن نزعته ؟! - إيطاليا: مخالفة مالية على كل من تخرج للشارع منقبة! - و 4 دول "مسلمة" تدخل ضمن رصدنا لوضع المحجبات!
كنت قبل البعثة أعني بعثة الدكتوراه - مدرسًا في إحدى المدارس الثانوية، وحينما عدت أدراجي إلى الجامعة بعد حصولي على الدرجة العلمية ملتحقًا بكلية الآداب وجدتني قد انتقلت من ثانوية إلى ثانوية، وإن كانت ثانويتي الأولى أحدث في بنائها من ثانويتي الجامعية!
أكفان تمشي على الأرض كُتب على أحدها الحرية باللغات الثلاث وعلى الآخر الإنسانية، وعلى الثالث الأمل، وآخر المستقبل، وبينما حمل الآخرون كلمات كالأرض والحياة والشجر.
كل تلك الأكفان سارت بين عشرات المتضامنين الإسرائيلين والأجانب إضافة إلى أهالي قرية بلعين والقرى المجاورة للتنديد بجدار الفصل العنصري الذي شرعت سلطات الاحتلال قبل قرابة أربعة أشهر ببنائه في محيط القرية في محاولة لسرقة أراضيها ووضمها للمستوطنات الإسرائيلية القريبة.
تحكي قصة شعبية شهيرة عن مسافر وصل إلى مشارف قرية متعباً جائعاً فتجلى له الشيطان بصورة رجل دمث من لحم و دم . استقبل الشيطان هذا المسافر بالترحاب فأجلسه إلى ظل شجرة ، ثم أطعمه حتى شبع و سقاه حتى ارتوى . و بعدها ساعده بإطعام دابته و جلب الماء لها لتشرب. لقد أسر السيد الشيطان السيد المسافر بطيبته و دماثة خلقه . طلب المسافر أن يتعرف بالشيطان ليحفظ له هذا المعروف . فعرّف الشيطان عن نفسه ببساطة قائلاً :
متتابعة هي الأحداث المحلية والدولية التي تتطلب من رجال القانون وقفات متأنية، تذكر الغافل وتبين للجاهل الرأي القانوني الصحيح بشأنها، ومقالي هذا هو الثالث من اجتهاداتي الشخصية في هذا الصدد، راجيًا المولى سبحانه أن أوفق للصواب فيها ويتحقق الخير منها: