تنقسم البشرة من حيث النوع إلى عدة أنواع منها البشرة الدهنية والعادية والجافة وأحيانا ما تكون خليط من أكثر من نوع . فى حديثنا هنا سنتناول البشرة الدهنية وطرق التعامل معها . تعتبر البشر الدهنية من أكثر أنواع البشرة انتشارا وتصبح مشكلة للكثيرين خاصة فى الأجواء الرطبة والحارة ويعاني أصحاب هذه البشرة من مظاهر متعددة تجعلهم دائمي الشكوى من بشرتهم .
كانت النظرة الأخيرة للمرآة قبل خروجه من المنزل قاصداً العمل، فأراد أن يكون ختام لقائه معها بابتسامة عريضة لعلها تنشط عقله باستدعاء ما يحب ويرضى ويجلب السعادة، ولكن ما حدث غريب وأمره عجيب ولا يخطر بباله ولو في الأحلام. فمهما أجتهد بالابتسامة فلا يراها كذلك من خلال المرآة وكأن لسان الحال يقول بأنها تعكس صورته بحذافيرها ما عدا الابتسامة، فدار الحديث التالي: هو: من أنت؟
والمقصود بذلك (العاصمة العربية) الكبرى. النقطة التي ينبعث منها إشعاع التأثير الأقوى. والحاضرة التي تختصر العرب معاً. تجمعهم لتوجههم وتمثلهم وتعكس صوتهم وصورتهم وهمهم المشترك. أين هي؟ أم أن الحديث عن ثمة (شيء) بصيغة المفرد هو خطأ وظلم بحق التاريخ والجغرافيا؟ هل يسع أحد أن يسمي لنا عدة أسماء عربية تجيب معاً على التساؤلات بعاليه؟!
يخبرنا علم الفلك أن الكواكب كل في فلك ييسبحون، فإذا ما إنحرف كوكب عن فلكه نتج عن هذا صداما كونيا. طيب هل يمكن للمريخ وفينوس أن يلتقيا على كوكب الأرض بدون هذا الصدام؟ هذه محاولة للإجابة ولننظر أينما تصل بنا.
بداية ، لا بد لي من تقديم التهاني والمباركات، لجميع المسلمين في بقاع الأرض، بحلول شهر رمضان، شهر الخير والبركات، شهر الصوم والدعوات، شهر العزة والانتصارات، سائلاً المولى – عزّ وجلّ – أن يلهم المسلمين، حكاماً ومحكومين، حسن التوبة والإنابة إليه – سبحانه- ، والعودة إلى العمل بشرعه الحكيم، وأن يستفيدوا من مدرسة الصيام، بالوحدة والنظام، والصبر والرحمة والإحسان.
في حين تستعد المنطقة للقاء السلام الدولي الإقليمي المنتظر ، والمفترض انعقاده في بحر الخريف القادم ، وفي حين أن كثيرا من الانظمة العربية تحلم ان يناقش هذا اللقاء بنود المبادرة العربية للسلام الذي شكل الخيار العربي الوحيد منذ مطلع القرن الحادي والعشرين الحالي ، في حين هذا وذاك ، طلع علينا مؤخرا وزير الدفاع الإسرائيلي " إيهود باراك " ، قاطعا الشك باليقين ، واصفا " مساعي السلام مع الفلسطينيين بانها مجرد تخيلات ، وان إسرائيل لن تنسحب من الضفة خلال السنوات الخمس القادمة .