قد يكون الاستهجان هو سيد الموقف، عندما نتكلم في مقاطعة منتجات تقنية المعلومات . وشيء متوقع أن يرفض الكثير الحديث حول هذه الفكرة كونها نوعًا من الترف الفكري، أو المبالغة في استخدام سلاح المقاطعة في منتجات هي كالماء والهواء لنا !! ولولا هذه المنتجات لما استطعت أن أكتب هذه الحروف لكم !!
الرؤية الأولى:
البنوك الإسلامية هي التي تزاول أعمال المهنة المصرفية كما يقضي قانون التجارة أو كما يقصي العرف باعتباره من أعمال البنوك وذلك وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية ، وتقوم البنوك الإسلامية على وجه الاعتياد بقبول الودائع بأنواعها سواء في شكل حسابات جارية أو توفيرية أو استثمارية آجلة أو محدد الغرض ، وتزاول عمليات التمويل بآجالها المختلفة مستخدمة في ذلك صيغ العقود الشرعية مثل المرابحة والمشاركة والمضاربة .
الرؤية الأولى:
لقد عرف المشرع الكويتي في قانون التجارة العلامات التجارية من خلال المادة 61 / 62 ، واعتبرها هي كل ما يتخذ شكلا مميزا من كلمات أو أحروف أو إمضاءات أو أرقام أو رموز أو رسوم أو أي علامة أخرى
تتعثر في شقة المصور اللبناني سعيد الأتب (46عاما) بالأرجيلة التي تمدد سيقانها أمام المارة، يأكلك الظلام الدامس نيئاً فور دخولك صالته التي تستلقي على سجادتها أكواب القهوة المهملة ورفات ألعاب الأطفال. جاء من صيدا (جنوب لبنان) إلى الولايات المتحدة عام 1979 حفارا للقبور لمدة 6 أشهر قبل أن يصبح بائعا للبيتزا، التحق بمدرسة "مودرن آرت فوتوغرافي" في نيويورك وتخصص في التصوير الصحافي
إذا كانت البشرية قد عرفت خلال تاريخها أشكالا متعددة من الاستبداد السياسي والاستئثار بالسلطة فإن اقتران هذا الاستئثار بوجود بنية للسلطة تتسم بالازدواجية والسرية هو أخطر أشكال الاستبداد على الإطلاق، فالاستبداد أي كان شكله هو انحطاط أما استبداد التنظيم السري فوباء لا يدع مجالا للإصلاح إلا بالاستئصال!
تقول النكتة أن مُعتمراً كان يتقدم عبر صحن الكعبة موبخاً لعياله ومثيراً للضجيج عندما لفت أحدهم نظره إلى ما يمثله هذا من انتهاك لقدسية البقعة. نظر صاحبنا حينها شزراً لناصحه ذي الخدين الناصعين ثم قال: “حليق.. وتفتي؟!”.
ثمة (حُجة) قد يفندها الطرح العلمي، لكنها تصلح على كلٍ لتُسقَط على مشاهد واقعية كثيرة.
هاكم مثلاً سؤال اليوم: مالذي يجمع بين قناة (الرسالة)، ومخرج الفيديو كليب (شريف صبري)، وبنك (كريديه سويس)؟
الجواب: الاسترزاق على (قفا) الإسلام!