الهجمات المتكررة التي يتعرض لها الاسلام بكل ما يمثله ، وما يرمز اليه ، وما ينطلق منه قديمة جدا وليست جديدة . الا ان اعوام القرن الحادي والعشرين الحالية قد تسارعت فيها هذه الهجمات ، واشتدت وطأتها ، واتخذت اشكالا مختلفة على صعيديها اللفظي والفعلي .
لقد كُتب الكثير على صفحات الجرائد والمجلات وقيل الكثير على شاشات التلفزة والفضائيات في شأن اندحار قوات الاحتلال الصهيوني من قطاع غزة. لقد كان القاسم المشترك الأعظم بين كل تلك التحليلات والكتابات وباعتراف الصحافة الصهيونية هو أن انسحاب قوات الاحتلال وإخلاء قطعان المستعمرين وتفكيك المستعمرات من غزه، بلا أدنى شك، كان انتصارا للمقاومة العنيدة والصمود الأسطوري
بعد أقل من 100 عام من الآن.. لن يعود ثمة نفط. هذه الفكرة، بقدر ما تبدو مخيفة بالنسبة للمجتمعات التي قامت حضارتها المادية بأسرها على عائدات الذهب الأسود، بقدر ما تشرع أبواب الخيال لافتراض المصدر الجديد للطاقة الذي ستتغذى عليه منجزاتنا التقنية فيما لو كتب لها البقاء.
عَقِب إغتيال المغفور له الرئيس رفيق الحريري، طالب كثير من اللبنانيين ، مسؤولين ومواطنين ، بتكليف هيئة دولية التحقيق في الجريمة النكراء. إستجاب مجلس الأمن الدولي طلب اللبنانيين فعيّن لهذا الغرض لجنة تحقيق دولية برئاسة قاضي تحقيق ألماني الجنسية ، متمرس ومقتدر هو ديتليف ميليس.
الأجواء المشحونة ضدّ الإسلام والمسلمين في الغرب ليست وليدة أحداث مانهتن و لا تفجيرات مدريد ولا تفجيرات لندن , فمنذ إنهيار الدبّ الأحمر السوفياتي والمؤسسات الغربية تنظّر للخطر الأخضر القادم , و على سبيل المثال فقد تحدث هنري كيسنجر في محاضرة له عن ضرورة الإستعداد لمواجهة الخطر الأخضر سنة 1992 في جامعة نيورك وجورج تاون .
الرؤية الاولى : لم يشأ المشرع الكويتي أن يضع تعريفا عاما للشركات ن ولكنه عرف بعض الشركات التجارية كشركات التضامن والمساهمة والمحاصة، وذلك في المواد (63،56،4) من قانون الشركات التجارية الكويتي.