يعتبر معهد الإستشراق في جامعة أوبسالا بالسويد من أعرق المعاهد في أوروبا حيث تأسسّ هذا المعهد قبل أكثر من 400 سنة.
وقد تسنى لي أن أحضر محاضرة عن الإسلام في هذا المعهد للباحث السويدي كريستر هيدن المتخصص في القضايا الإسلامية، والذي قدّم الإسلام للحضور السويدي كما هو بدون زيادة أو نقصان
الـ HTML أو كما يعربها البعض بعبارة ظريفة من خلال الترجمة الصوتية لها على أنها الـ (هتمل) هي لغة تكتب بها صفحات المواقع الإنترنتية. لغة التصميم الشائعة جدا هذه تعمل من خلال كتابة رموز معينة يترجمها المتصفح إلى ما تراه أمامك من صفحات عالية الاحتراف. أي أن وراء الكواليس رموز بسيطة تتحول إلى تحفة جميلة تخلب الألباب. ملفات ال HTML تتميز بصغر حجمها كونها ملفات نصية ولا تحتل مساحة كبيرة على الأجهزة المستضيفة لها. تكوين هذه اللغة عبارة عن وسوم tags لكل منها دلالة ووظيفة معينة. فلنوع الخط وسم معين، ولإنشاء وصلة أو تغيير لون الخط أو إضافة صورة لكل منها جميعا وسوم موحدة يتم من خلالها إنشاء الموقع.
" لا تتفلسف!"، عبارة تقرع طلبة أذن الموجهة إليه معلنة عن ارتكابه لجريمة نكراء شعبياً وهي التفلسف. ف"الفيلسوف"، "المتفلسف"، و" فيلسوف زمانه"، كلها عبارات إسكاتية استئصالية تستخدم عندما يضيق المستمع ذرعا بما يسمع أو ربما بما لا يفهم. وبغض النظر شؤم رغبة البعض في إسكات الآخر، فان الفلسفة يحق لها أن تطالب بتعويض على ما ينوبها من الاستعمال الشعبي لاسمها. اختبرني " إنترنتيا ً " أحد المهتمين بالفلسفة بأسئلة لم يجز لي إلا أن "أتفلسف" بها علناَ في محاولة لتصحيح المفهوم العامي المغلوط، علنا نتفلسف من دون أن نتخوّف.
الرؤية الأولى : لقد نظم المشرع الكويتي الحماية لحقوق الملكية الفكرية عبر قانون رقم 64 لسنة 1999، وكان ذلك في عهد وزير الإعلام يوسف السميط ، وإن كان ذلك التوجه في تقرير الحماية التشريعية لحقوق الملكية الفكرية جاء متأخرا بعض الشيء ولكن نجد حرص المشرع الكويتي في تقنين هذه الحماية في قانون مستقل من خلال 49 مادة .
بين النائب والناخب عقد غير مكتوب لكن له من الثبوت واللزوم ما يغنيه عن التوثيق بالكتابة والتثبيت بالشهادة، ويكفي نائب الأمة قَسَمه المسموع على رؤوس الأشهاد يوم توكيله من الأمة حين يتعهد بحفظ مصالح الوطن والذود عن حقوقه، وعطفًا على ذلك فالمفترض في النائب أن يفي بيمينه ويصدق في فعاله بعد أن ملأ الناس بمقاله في عرصات الندوات وخيام المنتديات في تلك الأيام التي كان المرشحون يتنافسون فيها للفوز بصوت الناخب،
تتنافس القيّادات العربية الرسمية التي عجزت عن إذابة الخلافات فيما بينها، على الجهر بحبّها العذري والفاحش للدولة العبريّة التي لم تتغيّر قيد أنملة وما زالت محافظة قلبا وقالبا على ثوابتها كما متغيراتها.
وبدأ الرسميون الصهاينة يكشفون عن العلاقات السرية بينهم وبين مجمل العواصم العربية التي كانت تكذب على شعوبها صباحا مساء ، و تخفي على شعوبها حقيقة هذه العلاقات القائمة والفاعلة في كل الإتجاهات،