اعتاد العقل العربي في عموم ما اعتاده، الأخذ بالمفهوم الشائع للعلمانية، دون الوقوف عند مضامين هذه العلمانية الحقيقية، لغةً واصطلاحًا، ومن دون التدقيق في مغزاها الحقيقي، وفي مرجعيتها التاريخية، فكل ما علق بالعقل العربي من تعريف، هو أن العلمانية بشموليتها تعني فصل الدين عن الدولة،
قرأتُ محضر "المشادة" أو السجال بين رئيس الجمهورية إميل لحود ورئيس الـوزراء فؤاد السنيورة في الجلسة المغلقة لقمة الملوك والرؤساء العرب في الخرطوم، فكنت أضحك لمفارقات وأبكي لأخرى تخللتها الجلسة المذكورة.
في هذا المقال يلفت الكاتب نظرنا لمخاطر العلاج بالأعشاب في حالات معينة مثل: أمراض الكلى، والكبد، والمرارة، وفقر الدم، و الربو، والأرق، والأمراض النفسية، والمناعة، و القرحة، ولزوجة الدم.
ثم يتناول موضوع فترة العلاج بالأعشاب. هل نتناول الشاي و النعناع و الميرمية وعرق السوس على كيفنا طول الموقت أم أن هناك حدودًا ينبغي مراعاتها.
ما الذي استجد في حلب مع انطلاق الاحتفالات بإعلان حلب عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2006. ما الذي استفادته المدينة، وما الذي أفادت به الثقافة الإسلامية؟ هذا ما يحدثنا عنه محمد جمال طحان في هذا المقال.
«ما انفك» قلمي و«ما برح» مدادي يكتب هذا الكلام عشية كل قمة مرتقبة من دون يأس أو ملل، ليس لاعتقادي بأن كلماتي ستسمع من به صمم، ولكنني انفث ما بصدري وبصدور العربان العاجزين أمثالي، فلا بد للمصدر من أن ينفث، وإن كانت نفثاته قد «أضحت» كخبر كان!