بداية، إن أي أمة من الأمم تحاول أو ستحاول بناء مشروعها الإمبراطوري على غرار الإمبراطوريات السابقة، أقل سؤال يمكن طرحه وبشكل مباشر: أين هي تلك الإمبراطوريات؟ ثم ما الأسباب التي أدت إلى زوالها؟ وما العوامل الكامنة وراء صعود وسقوط تلك الإمبراطوريات، أسئلة تحتاج الإجابة عنها إلى المزيد من البحث والدراسة من أجل الوصول إلى قراءات ضرورية لفهم ما يجري معنا وحولنا.
1)- مع الإنسان (أغنية):
الزين والعــين الزرقــــة ..... جاءنا بكل خـــــير
اليوم يمشــــوا بالفرقــة .... بناتنا في خـــــــير
أشحال من هي معشوقة...داروا لها الشان الامريكان
تسمع غير"أوكي، أوكـــي" ...... هذا ما كـــــــان
هذه رواية صعبة، تحتاج إلى أكثر من قراءة، ومن أسباب صعوبتها: طريقة معالجة موضوعها الرئيسي، وهو محاولة "ريحان" ـ الشخصية الرئيسية في الرواية ـ تبني طفل لم يولد بعد، وبعد أن وُلِدَ، أخذته أمه الحقيقية وفرت هاربة،
ربع قرن يفصلنا عن الطفرة النوعية والقفزة العقارية والاقتصادية الهائلة حيث لا يزال المجتمع يعيش على خيراتها حتى أيامنا هذه. وها هو الزمن يعيد دورته ، فالطفرة عادت ولكنها هذه المرة أتت على شكل تشريعات عقارية في مدة لا تتجاوز 5 سنوات!
منذ فترة ليست بالقصيرة أخذ مصطلح الوهابية يتردد بكثرة في الخطاب الاعلامي العربي، وغدا مصطلح «الوهابية» مرادفا للإرهاب والتكفير، وكثيرا ما جاءت هذه الاوصاف الثلاثة في نسق واحد «التكفيريون الارهابيون الوهابيون»، حتى غدا الوسم بنعت الوهابية تهمة سياسية خطيرة تبيح دم صاحبها.