جعفر عباس
والآن جاءتكم كوندي: التي علينا استقبالها بعبارة سلام يا "فندي"، وهي تُعرف بكوندوليزا رايس، ذات النظرة التي مثل الآيس، الذي هو اللفظ الإنجليزي للثلج، والإنجليزية لغة كل "طرطور وعلج"، وبنت رايس شديدة المراس، وعظيمة البطش والبأس، وإذا قلت لها: يمه ارحميني، قالت: ما يحكمش يا حبة عيني، فبعد رحيل كولن باول عن الخارجية الأمريكية، آلت مقاليد الأمور إلى رايس المكحلة بالشطة المكسيكية، وفي إدارة بوش السابقة والحالية، كان باول الوحيد الذي يستخدم قواه العقلية، كان حكيما وسط دراويش، وعاقلا بين شلة تعاني من الهوس والتشويش، وبهذا تكون كوندي
شيوعيون نحن
شيوعيون نعم
نحمل خارطة الدنيا ونمضى
نحمل للجماهير المهانة
فوق عظامنا
أبجدية الثورة
حسن عقل
منذ انتحرت الحركة الشيوعية الثانية وحلت تنظيمها المستقل وانضوت داخل تنظيم الناصرية " الاتحاد الاشتراكي " والتنظيم الطليعي ظلت مصر منذ منتصف الستينات وحتى منتصف السبعينات تعيش بلا تنظيم شيوعي رغم أن بعض الحلقات رفضت الحل وراحت تبحث لها عن راية توحدها وتحلق الشباب في حلقات ماركسية جديدة راحت تدرس أوضاع الحلف الطبقي والثورة المصرية.
فقدت الأمة العربية رمزا من رموزها, بوفاة "ياسر عرفات". وان بقيت السياسة دوما هى مجال الأخذ والرد والحيل, ولأن "عرفات" أحد الساسة الفلسطينيين, له وعليه ما للسياسين, مع ذلك سيبقى محورا من محاور القضية الأم والمجسد لها خلال فترة من أهم فتراتها..لن نصدر أحكاما, فقط نذكر كيف تحقق ذلك: قررت جامعة الدول العربية انشاء منظمة التحرير الفلسطينية عام 1965م وكان من قادتها, معركة "الكرامة" تلك القرية الصغيرة بالأردن,شهدت أول مواجهة عسكرية بعد 48مع القوات الاسرائيلية وكان قائد المجموعة الفلسطينية التى واجهت العدوان عام 68. زاد الخلاف بين "عرفات" والقيادة الاردنية ورحل مع رجاله الى جنوب لبنان. أعلن صراحة فى جمعية العامة للأمم المتحدة أنه جاء حاملا غصن الزيتون فى يد والسلاح فى اليد الأخرى وكان ممثلا لانفتاح القضية الفلسطينية على العالم للمرة الأولى.
مقدمة:
الأسطورة هي الجزء الكلامي المصاحب للطقوس البدائية حسب رأي كثير من الباحثين ، وبعضهم يؤكدون أن الطقس أسبق من الأسطورة ، وقد احتفظ التراث الشعبي بكثير من العناصر الأسطورية والطقوسية ، والحكاية الخرافية والشعبية صيغة متطورة عن الأسطورة تحت تأثير صنعة القاص ، وتعتبر الأساطير أقدم مصدر لجميع المعارف الإنسانية .
"التفكيكية" مصطلح ينتمي لعائلة من المصطلحات المتداولة في الدراسات النقدية المعاصرة، وهو مصطلح مثير للجدل بسبب ما يتضمنه معناه – كما سيرد – من مفاهيم معادية للغيبيات (الميتافيزيقا). وقد تمحور الاهتمام في التفكير النقدي العربي حول هذا المصطلح أمثاله بعد أن توقفت جهود كانت تستهدف إبداع نظرية نقدية عربية.
وكما هو الحال في معظم مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية مثلت قضية السياق الذي تنشأ فيه الأفكار وتنمو وتتطور قضية خلافية بين من يرون الظاهرة الإنسانية تتطور وفق قوانين ثابتة لا تتأثر بالسياق الحضاري الذي تنشأ فيه، ومن يرون كل فعل وفكرة انعكاسا لرؤية حضارية تتضمن بالضرورة – بشكل ظاهر أو مضمر – تصورات عن الذات والآخر والكون وما وراء الكون. وعلى كل حال فإن واقع الدراسات النقدية العربية مشغول بمدارس النقد ذات المنشأ الغربي من ظاهرية وبنيوية وتفكيكية و. . . . .
أصبح بإمكان الإنسان المسلم في السويد أن يمارس كافة فرائضه و واجباته الدينية دون أن يتعارض ذلك مع كونه من أصل سويدي أو يحمل الجنسية السويدية أو يقيم على الأراضي السويدية .
بهذه العبارات يتحدث الدكتور يان ساميلسون –jan samuelsson المتخصص في الفلسفة وعلم الأديان في أخر كتاب له صدر في السويد وباللغة السويدية ويحمل
عنوان :الإسلام في السويد <islam I sverige > ويعرف هذا الكتاب بالإسلام في كثير من أحكامه وواجباته , كما حوى الكتاب تعريفا بمختلف الجمعيات الإسلامية الموجودة في السويد والتي يزيد عددها عن العشرة ومعظمها يتلقى دعما ماليا من الحكومة السويدية .