منذ أحداث أكتوبر 88 وما تلاها من إقرارالتعددية السياسية، بات المشهد الجزائري الطافح بزخم الأحداث يستقطب تلفزيونات العالم ومختلف أضواءالكاميرات، لما فيه من إثارة جذابة تعددت فيها الألوان والحركات والأصوات، وصارمحل إهتمام الدوائرالاستراتيجية ومراكز التحليل المختلفة بشكل غير مسبوق ...
لقد تعرضت الشرعية التي بدأت أزمتها لحظة الإستقلال واستمرت ..وتهيأ الشعب لفك عقدتها عشية أول إنتخاب بعد إقرار دستور فبراير 1989 ، تعرضت إلى عملية ذبح وإغتيال في ضوءالنهار عشية ذات يوم من شهر جانفي1992 ، وفجرت هذه العملية أخطر أزمة مأساوية أصابت الشعب الجزائري عبر تاريخه الطويل..
يعتبر مصطلح التخييل من المصطلحات التى شاعت كثيرا ...فيما يلي دراسة من بعص جوانب المصطلح
(تعريف التخييل لغة)
خَيَل: ( ) خال الشيء يخال خَيْلاً، وخَيْلَه, ويُكْسَران، و خاَلاً، وخَيَلاناً، مُحرّكةً، وَمخِيلَة ومَخَالَةً وخَيْلولة: ظنّه....
وفي التهذيب خِلْته زيداً خيلاناً، بالكسر، ومنه المثل:مَنْ يَسْمَعْ يَخَلْ أي يظن.
وخَيّل عليه تَخْييْلاً، وتَخَيُّلاً: وجه التُّهْمة إليه كما في المحكم.
عندما يمعن المرء في ظاهرة الجالية العربية المتنامية بإضطراد في السويد يكتشف سلسلة من
المعادلات و المفارقات التي يمكن تحويلها إلى عمل مسرحي أو سينمائي وتصلح الدراما و
الكوميديا في توصيف هذه الحالة.
ويمكن القول أن هناك عالما عربيا بدأ يتشكل في المنفى مع فروق بسيطة جدا, وبدل أن تشكل المحطة السويدية منطلقا لبناء رؤية جديدة و ربما منهج جديد في الحياة يجمع بين أصالتنا ومعاصرة السويد ,إلا أن نفس الأفكار ,المناهج والعادات ,الوسائل والذهنيات ,العصبيات والقبليات ,الطروحات والحزبيات ,المذهبيات والطرائق والخلافات الجهوية والقطرية انتقلت معنا بحذافيرها إلى الواقع السويدي الجميل .
الفقر من أشد أنواع البلاء التي تعتري حياة الناس، وهو صعب لا تحتمله النفس، وبه يتوعد الشيطان الناس عند الإنفاق، قال تعالى: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) (البقرة:268)
امتشاقي للقلم وممارسة دور الكاتب ،والكتابة الصحفية لم يكن مرتبا ،أو محسوبا لا من قبلي ولا من قبل عائلتي التي كان مبتغاها أن ترمقني مع الأقران حاملا لمحفظة وسائرا في خط غير منكسر صوب الجامعة .. فحلم العائلة كان ضمن مجال معرف ودقيق أن لا أضيع بين متاهات البطالة مع جحافل البطالين الذين لفظتهم المدرسة فأصبحوا صعاليك ،وبين طيش الطفولة المغرورة بما تملك من قدرة عقلية على الاستيعاب.. فلا يصدنها صاد عما في بطون الكراسات.وكان لي ذلك أن تفوقت على الأقران وتملكت جانبا مهما من سنوا ت النجاح أو هكذا كانت تبدو لي .. وعلى طول نجا حاتي لم أكن أدري ماذا أريد.. سوى أن أنجح وكفى
في 14 آب – أغسطس سنة 1941 أصدر الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل تصريح الأطلنطي الذي بموجبه تأسسّت جمعية الأمم المتحدة والتي قامت على أساس حفظ السلام والأمن في العالم على قاعدة التعاون الدولي لإحقاق هذه المهمّة , و كان الرئيس الأمريكي روزفلت هو أولّ رئيس إستخدم عبارة جمعية الأمم المتحدة , كما أنّ أمريكا كانت أول من وقعّ على قرار إنشاء جمعية المتحدة ثمّ تلتها بريطانيا والإتحاد السوفياتي السابق والصين وأستراليا وبلجيكا وفرنسا وغيرها من الدول .